logo
#

أحدث الأخبار مع #جي بي مورغان

جي بي مورغان: الذهب قد يبلغ 6000 دولار.. ولكن بشرط!
جي بي مورغان: الذهب قد يبلغ 6000 دولار.. ولكن بشرط!

العربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

جي بي مورغان: الذهب قد يبلغ 6000 دولار.. ولكن بشرط!

في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية وتزايد الضبابية الاقتصادية، يرى بنك "جي بي مورغان" أن الذهب لا يزال أمامه مجال واسع للصعود، وقد يصل سعره إلى 6000 دولار للأونصة خلال السنوات القليلة المقبلة، إذا ما أعاد المستثمرون الدوليون النظر في استراتيجياتهم الاستثمارية. وتوقعت خبيرة استراتيجية السلع في البنك الأميركي، ناتاشا كانيفا، أن يعيد المستثمرون المؤسسون حول العالم تقييم "الامتياز الباهظ" للدولار الأميركي كملاذ آمن، في ظل بيئة اقتصادية مضطربة. وأشارت إلى أن إعادة توجيه 0.5% فقط من حيازات الأجانب من الأصول الأميركية إلى الذهب، قد تكون كافية لدفع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة بحلول عام 2029، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". أسواق المال سعر الذهب الذهب يصعد وسط عمليات شراء وترقب محادثات التجارة بين أميركا والصين وقالت كانيفا في مذكرة للعملاء: "رغم أن الذهب لا يشكل سوى 4% من مزيج الأصول العالمية، فإن نمو المعروض المحدود يعني أن حتى التحركات الصغيرة في التخصيص يمكن أن تُحدث تأثيراً كبيراً على الأسعار". الذهب في صعود.. والرسوم الجمركية تعزز الزخم سجل الذهب مكاسب قوية منذ بداية العام، حيث ارتفع بنحو 26%، مدفوعاً بموجة من القلق العالمي بشأن الرسوم الجمركية والتوترات السياسية. وقفزت الأسعار بنسبة 5% إضافية بعد إعلان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية شاملة في 2 أبريل. وفي أبريل الماضي، تجاوز سعر الذهب حاجز 3500 دولار للأونصة، مسجلاً مستويات قياسية جديدة، مع تزايد الإقبال عليه كمخزن آمن للقيمة في أوقات الأزمات. ورغم أن سيناريو وصول الذهب إلى 6000 دولار لا يزال افتراضياً، إلا أن "جي بي مورغان" يرى أن العوامل الهيكلية تدعم هذا الاتجاه الصعودي. وقالت كانيفا: "نعتقد أن الأسعار لا تزال بحاجة إلى مزيد من الارتفاع، والذهب سيظل أحد أبرز المستفيدين من التحولات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية".

الإمارات تجذب المستثمرين وسط تقلبات التعريفات الجمركية
الإمارات تجذب المستثمرين وسط تقلبات التعريفات الجمركية

خليج تايمز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خليج تايمز

الإمارات تجذب المستثمرين وسط تقلبات التعريفات الجمركية

قال خبراء ومديرو أصول في مؤتمر عقد يوم الثلاثاء إن الكثير من الثروات تنتقل إلى الإمارات العربية المتحدة مع تركيز المستثمرين العالميين بشكل متزايد على الإمارات والمنطقة وسط حالة عدم اليقين والتقلبات العالمية. وقال خبراء اقتصاديون عالميون إن اقتصاد الإمارات معزول أيضاً عن الرسوم الجمركية الأميركية نظراً لانخفاض الرسوم الجمركية وانخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة. وقال سعيد العور، الشريك والرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في شركة "روتشيلد آند كو": "إن الكثير من الثروات تنتقل إلى دبي" بينما يقوم المستثمرون العالميون بتنويع محافظهم. استقطبت الإمارات العربية المتحدة 7,200 مليونير العام الماضي، بزيادة قدرها 53%، وفقاً لشركة "هينلي آند كو". ولا يقتصر هؤلاء المليونيرات على الاستثمار فحسب، بل ينقلون ثرواتهم إلى الإمارات مع عائلاتهم للاستمتاع بالأمان والطمأنينة وأسلوب الحياة الراقي الذي توفره الإمارات لسكانها. ومن المتوقع أن تستضيف الإمارات العربية المتحدة 30 ألف مليونير خلال السنوات القادمة، وفقاً لبنك "يو بي أس" (UBS) السويسري. وفي ظل الظروف غير المستقرة، يبحث المستثمرون دائماً عن قوة نسبية وملاذ آمن، وفقاً لـ"ألوك غوبتي"، المدير الإداري والرئيس المشارك لأسواق رأس المال الدولية (أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ) في بنك "جي بي مورغان". "خلال الأسابيع الخمسة الماضية فقط، أصبحت دبي من بين الأسواق العالمية الثلاثة الكبرى التي حققت أداءً جيداً." قال "غوبتي": "أُعلن عن أول طرح عام أولي عالمي بقيمة 500 مليون دولار أمريكي، منذ 2 أبريل، في دبي. ومن الواضح أن السوق شهد تدفقات استثمارية. لذا، فإن المؤشرات واضحة. هناك عوامل متعددة، كسهولة ممارسة الأعمال، والقيادة الحكيمة، والتركيز الدؤوب على التنفيذ. دبي سوق شهدت أعلى معدل نمو سنوي مركب على أساس سنوي خلال السنوات الخمس الماضية". وأضاف خلال حديثه خلال جلسة نقاشية ضمن فعاليات قمة أسواق المال في دبي، الثلاثاء، أن القيمة السوقية المجمعة لسوق دبي المالي وسوق أبوظبي للأوراق المالية كانت 200 مليار دولار قبل نحو 10 سنوات، وقد ارتفعت الآن إلى أكثر من تريليون دولار. تحقق ذلك من خلال تنويع القطاعات، وزيادة الإدراجات. وستنضم المزيد من الشركات إلى البورصة. وفي حديثه عن تأثير الرسوم الجمركية الأميركية ، أضاف أن دبي والإمارات العربية المتحدة تتمتعان بفائدة وجود عتبة أقل تبلغ 10 في المائة فضلاً عن انخفاض صادراتهما إلى الولايات المتحدة. قال "غوبتي" خلال النقاش: "أعتقد أن نسبة النمو في الولايات المتحدة تتراوح بين 2% و3% تقريباً. ومن هذا المنطلق، يُعتبر الاقتصاد معزولاً إلى حد ما. من الناحية الهيكلية، لا يزال المستثمرون العالميون يستثمرون بشكل أقل نسبياً في هذه السوق، لأنه إذا نظرنا إلى الإمارات العربية المتحدة ككل، نجد أنها لا تمثل سوى 2% من مؤشر "أم أس سي آي" (MSCI) للأسواق الناشئة. الأرقام قابلة للزيادة. أتوقع أن يستثمر المستثمرون المحليون بشكل أكبر هنا خلال السنوات الخمس المقبلة. وقد رأينا بالفعل بوادر ذلك". وأضاف سعيد العور خلال الجلسة النقاشية، أن البورصات يجب أن تقوم بالتنسيق مع الجهات التنظيمية بمبادرة جلب الشركات العائلية والمؤسسات الكبرى مثل صناديق الثروة السيادية للاستثمار في أسواق الأسهم المحلية. وأضاف: "ما تحتاجه ليس مدير أصول واحداً، بل مجموعة واسعة من مديري الأصول ذوي وجهات نظر مختلفة في السوق. وهذا ما يخلق السيولة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store